ماذا قـــــالوا ....العلماء والمفكرين عن حزب التحرير ..@@@
يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله :
في كتابه العزيز
(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ
وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ
الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ) ؟؟
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا(103)
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف
: فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَالدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ
وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فَيُقْتَلْ
أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً)
(النساء:74)
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا
وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللَّهِ
أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ لِلْكُفْـــــــرِ
يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ
يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167)
صدق الله العظيم
ماذا قــــــــــــالوا..
العلمــــاء والمفكـــــرين
عن حــــزب التخرير ..
واتباعـــه المغرر بهم
■ قطب: “دعوهم فسينتهون حيث بدأ الإخوان”
■ من صيغة يمين الانتماء..”اقسم بالله العظيم ان انفذ القرارات وان خالفت رأيي”!
■ المودودي: “لا تجادلوهم دعوهم للأيام يموتوا”
**
*
لله در الحسد ما اعدله
بداء بصاحبه فقتله
**
*
وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَاالسَّبِيلَا
.رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْلَعْناً كَبِيراً/الاحزاب . ايه67
شبه صاحب فتوى وكنت اتخبىء
لها وأبو الكرشات ......!!!!
هذا هو شعب الجبارين
شعب فلسطين
وستبقى هذه المرأه أنبل واشرف
من اميركم
الهارب الرشقه
بأحضان الصليبين _ بلندن
اكثر من خمسه عشر عام
ومن قبله النبهاني الهالك والهارب الى لبنان
وتجوز اطئوطه لبنانيه
ونسي الخلافه والدعوه
كل نساء فلسطين
والله ارجل منكم والله ...
ايا المدعين...
وتتسترون بالدين
والدين منكم براء
يا حزب التضليل
مـع
تحيــــــات
اخوكم
العبد الفقير لله
مــــدونـــــتـــــي عـــــالــــــمـــي الـــــخـــــاص
ترحب بزوارها,,,,
http://msafir2005com.blogspot.com
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
واضيف ... و ضلاله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق