الجمعة، 21 أكتوبر 2011

نعم قتل القذافي .. وتم تصفيه القذافي ... هل التمثيل بالجثه من الاسلام ....!!!!!

Lightbulb نعم قتل القذافي .. وتم تصفيه القذافي ... هل التمثيل بالجثه من الاسلام ....!!!!!


القــــدس ..
العاصمه الابديه الخالده 
للشعب الـعربي الفلسطيني ..!!


















قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف



 
اسال الله الكريم رب العرش العظيم أن يعافيني و اياكم 
من شرور 
الضالين والمضلين 
اللهم امين 
"كبرت كلمة
تخرج من أفواههم 
إن يقولون إلا كذبا"







نعم قتل القذافـــــــي


نعم القذافي ليس له حسنه واحده نشكره عليها ...


نعم القذافي قاتل


القذافي مجرم


كل الصفات القذره هى صفات القذافي


لا ننكر ذلك ..


ولكن علينا نحن كمسلمين


عندما يقتل انسان ايين كان هذا الانسان


علينا ان نتعامل معه كما امرنا ..


امرنا ان نكرم الميت بدفنه


لان الجسد ليس ملكا لصاحبه


بعد خروج الروح اصبح الجسد ملكا لخالقه


والاسلام ينهى عن التشفي والتمثيل بالجثث


حتى لو كان كافرا


الاسلام لا يقر ما فعله اتباع الناتو


وعملاء السي اي ايه


فرق منتشره على الارض وكانت متابعه للقذافي


فرق مخابراتيه وكوماندوز من عده دول


نحن مع العدل والمحاكمه لكي انسان اقترف اثم وجرم


علينا ان نتعامل مع المقبوض عليه معامله انسانيه


لانننا نحن المسلمون منبع الانسانيه 
ومنبع للحضارات 
ومنبع للاخلاق والقيم الاسلاميه النبيله 
نعامل الموتى كما امرنا الله ورسوله الكريم



وهل التمثيل بالجثث من شيم العرب والمسلمين 
وعرضها بشكل مهين 
لا تحفظ كرامه انسان خلقه الله 
واظهار المسلمين والعرب 
همج لا يحكمهم دين ولا قانون 
واظهارنا بشكل اننا مصاصي دماء 
وقتله .


لنرى رأي الدين الاسلامي 
***
**
*

لا تمثيل بالجثث
وتبرز صور التسامح والرحمة في معاملة المسلمين لغيرهم في حالة الحروب أكثر منها في حالة السلم، فالفضيلة كما يؤكد الدكتور عثمان لا تفارق الإسلام في كل شأن من شؤونه، ولذلك نرى شريعة الإسلام لا تبيح أن يمثل بجثث القتلى من العدو حتى ولو فعل ذلك بجثث شهدائنا.
ولقد حدث في معركة أحد أن مثل المشركون بجثث شهداء المسلمين انتقاما وشفاء لغليلهم منهم في معركة بدر التي هزمهم المسلمون فيها، ولما التمس المسلمون القتلى بعد معركة أحد، رأوا المشركين قد مثلوا بجثثهم وكان تمثيلهم بحمزة عم رسول الله صلى الله عليه وسلم شر تمثيل، ولما رأى المصطفى صلى الله عليه وسلم ما فعلوه بشهداء المسلمين حلف ليمثلن بالمشركين عندما يظفر بهم ويمكنه الله منهم وذلك معاملة لهم بالمثل، فنهاه الله عز وجل عن ذلك، فكفّر الرسول صلى الله عليه وسلم عن يمينه وكان ينهى المسلمين عن التمثيل بجثث المشركين فلم يحصل التمثيل من أحد من المسلمين.
وقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها: “كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميراً على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيرا، ثم قال: اغزوا على اسم الله في سبيل الله تعالى، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغلوا الغلول هو الخيانة في المغنم ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا”.

حفظ كرامة الأسير
ومن أروع صور التسامح والرحمة في شريعة الإسلام أنها ضمنت كل صور المعاملة الكريمة لأسرى الحروب.
يقول الدكتور محمد عبدالغني شامة أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الأزهر: لم يترك الإسلام أمر التعامل مع هؤلاء الأسرى لرئيس الدولة أو قادة الجيش حتى لا يستبدوا بهم وفق أغراضهم أو حسب هواهم، وإنما نظم الإسلام أمر معاملتهم تنظيماً دقيقاً حفظ به كرامة الأسير، ووضع من الضوابط والقواعد والآداب والأخلاقيات ما لم تصل إليه النظم الوضعية أو المعاهدات الدولية التي نظمت التعامل مع أسرى الحروب.
ويضيف: إن إنسانية الإسلام ورحمته وتسامحه تظهر بوضوح في معاملة الأسرى، فكل أشكال القسوة والغلظة وإهدار الحقوق التي شاهدناها في معاملة غير المسلمين من دعاة المدنية والحضارة وحقوق الإنسان للمسلمين لا يقرها الإسلام، فإذا كان الإسلام قد أباح التعامل بالغلظة وقسوة مع العدو في ساحة القتال، فالأمر يختلف لو ألقى سلاحه وسلم أمره إلينا اختياراً أو جبراً، وهو أمر يستوجب أن نتعامل معه برأفة باعتباره مغلوبا على أمره، فهو بالنسبة لنا كالمسالم الذي لم يرفع سلاحا في وجه المسلمين.

* وجوب المعاملة الطيبة للأسرى، فالإسلام يوصي بحسن معاملتهم، فما يكون ما فعله أعداؤنا بنا في الحرب سببا للانتقام من أسراهم، لأن الكرامة الإنسانية محفوظة دائما في شريعة الإسلام، فكل سلوكيات المسلمين تحكمها وتوجهها التقوى، حتى في التعامل مع المقاتلين في ساحات القتال فالله سبحانه وتعالى يقول: “فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين”، وقد اعتبر الإسلام إطعام الأسير قربة من القربات التي يتقرب بها المؤمنون إلى ربهم، ويظهر هذا واضحا في قول الحق تبارك وتعالى: “ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا”، والتاريخ يحدثنا عما سجله المسلمون من مثل مضيئة في التعامل مع الأسرى والإحسان إليهم وإكرامهم تطبيقا لأوامر شريعتنا الإسلامية الرحيمة، فتاريخ المعارك يسطر بحروف من نور ما كان يفعله المسلمون المنتصرون مع أسراهم، ولنرجع إلى معاركنا الكبرى وفي مقدمتها معركة بدر لنقف على السمو والرقي والتحضر كما يقول الدكتور شامة في معاملة المنتصر لأسيره ولا نجده إلا عند أتباع شريعة الإسلام.


أمة الإسلام : لقد أرسل الله إليكم رسولاً رحيماً ، ونبياً رؤوفاً ، رحيم بأمته ، رؤوف بأتباعه : " فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك " ، : " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم " ، أتحسبون أن رحمة النبي صلى اله عليه وسلم وقفت عند حد بني الإنسان ، بل تعدت ذلك إلى الرحمة بالحيوان والبهيمة ، لقد تجلت رحمته في كل شيء ، عليه من ربه أعظم صلاة ، وأجل سلام ، ولما قرأ عليه الصلاة والسلام ، قول الله تعالى : " إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم " ، رفع يديه وقال : " اللهم أمتي أمتي ، وبكى " ، فقال الله عز وجل : " يا جبريل اذهب إلى محمد وربك أعلم ، فسله ما يبكيك ؟ فأتاه جبريل عليه السلام فسأله : فأخبره صلى الله عليه وسلم بما قال وهو أعلم ، فقال الله يا جبريل : اذهب إلى محمد فقل إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك " فالله أكبر ما أعظم المصطفى صلى الله عليه وسلم وما أرحمه بأمته ، لقد تجلت رحمته بأمته حتى بلغت تعليم الجاهل وتوجيه الغافل ومداعبة العيال ومناغاة الصبيان ، ولما رفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صبي ونفسه تتقعقع فاضت عيناه ، فقال سعد : يا رسول الله ما هذا ؟ قال : " هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء " [ رواه البخاري ] ، إن رحمة المصطفى صلى الله عليه وسلم لم تقف عند هذا الحد فحسب بل لقد حوت رحمته طبقات المجتمع كلها ، أرامل وأيتام ، نساء ومساكين ، صغاراً وكباراً ، ولم يقتصر ذلك على فعله بل عداه بقوله : " الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء " [ رواه أبو داود والترمذي ] ،



معاشر المسلمين : لقد حرم الله الظلم على نفسه ، وجعله بينكم محرماً فلا تظالموا ، الظلم ظلمات يوم القيامة ، ولقد لعن الله الظالم من فوق سبع سماوات ، فقال سبحانه : " ألا لعنت الله على الظالمين "



وقال صلى الله عليه وسلم : " إن شر الرعاء الحطمة ، فإياك أن تكون منهم " [ متفق عليه ] ومعنى الحطمة : العنيف برعاية الإبل ، فقد ضربه النبي صلى الله عليه وسلم مثلاً لوالي السوء ، الذي يظلم من هو تحت ولا يته من أهل وغيرهم ، وما فيه من قسوة وجلافة ، وعنف وعدم رحمة ، وبعده عن الرفق والشفقة ، وقال صلى الله عليه وسلم مذكراً الولي بالمسؤولية الملقاة على عاتقه ،



عباد الله إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون فاذكروا الله يذكركم واشكروه على نعمه يزدكم ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون .

اخيرا ...
هناك من يقتل بالرصاص 
ومن يقتل بالحصار 
والتجويع .. بمنع الغذاء والدواء
وهناك من يقتل بالكلمه 
بتضليل الناس وهو اشد انواع 
القتل ..
نعم عندما تنزع من فكر وقلوب 
الناس الحقيقه 
وتستبدلها بفكر ضال لخدمه 
حزب او جماعه لمغنم دنيوي 
هذا اخطر انواع القتل 
لنفس والروح والجسد 
ان خطر الكلمه تكون بتفريق الجماعه 
وخطر فكر معين ومخالف للدين 
والسنه 
هو ايضا اخطر انواع القتل 
لانك تقتل امه بكاملها 



اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا 



وتم تصفيــــه
العقيـــــــــــد 
القذافـــــــــــــي





حماك الله يا اقصى.. 
نصرك الله يا اقصى
طهرك الله يا اقصى من رجس بني خيبر 
بساحات الاقصى يوجد سجل الشرف 
بساحات الاقصى توجد الكرامه والعزه
بساحات الاقصى يكتب لكم دخول الجنه
بساحات الاقصى يكون رضوان الله عليكم 
بساحات الاقصى كتب ويكتب سجل المقاومين ويكتب فيه سجل المتخاذلين







{‏يَا أَيُّهَا الَّـــــــذِينَ
آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُــــــــــــــــمْ 
عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
تُؤْمِنُونَ بِاللَّــــــــــــــــــــــــــهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ
ذَلِكُمْ خَيْرٌلَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَــــــــــمُونَ
يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ 
جَنَّــــــــــــــــــــــــــاتٍ
تَجْـــــــــــــــــرِي 
مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
وَمَسَاكِنَ طَيِّبةً
فِــــــــــــــي
جَنَّاتِ عَدْنٍ
ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَــــــــــــا
نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ‏}
‏ ‏[‏الصف‏:‏10 ـ 13‏]‏‏.‏







اخيرا ... 
سيخرج من يختلف معي بالرأي 
ولكن هذا هو رأي الدين 
رأي الاسلام 
وسماحه الاسلام 






تحيات 
أخيكـــــــم 
العبد الفقير لله


اللهم إستجب لنا ، آمين ،
وصلِّ اللهم على سيدنا محمّد
سيد المرسلين وحسبي الله ونعم الوكيل








سيرفـــــع




فلسطيـــن
فـــــــــــــوق



القـــــــــــــــدس 

واســــــوار 
القـــــــــــــــدس









ان شاء الله

























مــــدونـــــتـــــي عـــــالــــــمـــي الـــــخـــــاص



ترحب بزوارها,,,,


مدونه البركــــــان
http://msafir2005com.blogspot.com

ليست هناك تعليقات: