الأربعاء، 20 يوليو 2011

عفوا سيدي الرئيس ..المجــاهد الشهيد المهيب الركن صدام حسين المجيد يرحمه الله !! ) 1 (

 عفوا سيدي الرئيس ..المجــاهد الشهيد المهيب الركن صدام حسين المجيد يرحمه الله !!





{‏يَا أَيُّهَا الَّـــــــذِينَ
آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُــــــــــــــــمْ
عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
تُؤْمِنُونَ بِاللَّــــــــــــــــــــــــــهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ
ذَلِكُمْ خَيْرٌلَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَــــــــــمُونَ
يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ
جَنَّــــــــــــــــــــــــــاتٍ
تَجْـــــــــــــــــرِي
مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
وَمَسَاكِنَ طَيِّبةً
فِــــــــــــــي
جَنَّاتِ عَدْنٍ
ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَــــــــــــا
نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ‏}
‏ ‏[‏الصف‏:‏10 ـ 13‏]‏‏.‏


عفوا سيدي الرئيس
المجاهد
الشهيد ..
المهيب الركن
صدام حسين المجيد
يرحمه الله
لان بعد الاقزام
تتطاولت عليك بالكلام
 



 

*
عفوا سيدي الرئيس
المجاهد
الشهيد ..
المهيب الركن
صدام حسين المجيد
يرحمه الله
لان بعد الاقزام
تتطاولت عليك بالكلام





 
أطلبوا وإدعوا وألحوا على الله بأن يرزقكم الشهادة



وَلَاتَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا

بَلْ أَحْيَاءٌعِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *


فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ


وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ


أَلَّاخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *


يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ


وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ



***




هذه الآيات الكريمة فيها فضيلة الشهداء وكرامتهم،


وما منَّ الله عليهم به من فضله وإحسانه،


وفي ضمنها تسلية الأحياء


عن قتلاهم وتعزيتهم،


وتنشيطهم للقتال في سبيل الله والتعرض للشهادة،


فقال: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أي: في جهاد أعداءالدين،


قاصدين بذلك إعلاء كلمة الله أمواتا


أي: لا يخطر ببالك وحسبانك أنهم ماتواوفقدوا، وذهبت عنهم


لذة الحياة الدنيا والتمتع بزهرتها،


الذي يحذر من فواته،


من جبن عن القتال، وزهد في الشهادة.


بل قد حصل لهم أعظم مما يتنافس فيه المتنافسون.


فهم أحياء عند ربهم في دار كرامته.



***

ليست هناك تعليقات: