الأحد، 24 يوليو 2011

ام تودع ابنها بالصور .. قبل ان تستشهد !!!

ام تودع ابنها بالصور .. قبل ان تستشهد !!!



وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا
بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

*

يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله :

{ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ (166)
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ
مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167)
الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا
عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (168)
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169)
فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ
لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170)
يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171)
الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172)
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ
إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173)
}( القرآن المجيد ، آل عمران ) .


***
عن أبي هريرة
أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال
" الشهداء خمسه : المبطون ، والمطعون ، والغريق ، وصاحب الهدم ، والشهيد في سبيل الله .....






ان لله وان اليه راجعون




لا أعلم هل هذه الصور سيكون واقعها عليكم مثل ما حدث لى أم ماذا والله انه لشئ صعب

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
نسأل الله تعالى أن ينصر اخواننا ولو بعد حين


لا اله الا الله محمد رسول الله






































انظروا اخوانى ولتقولوا لكل عاتق لوالدية الام تنظر الى طفلها وحبيبها النظرة الأخيرة وقلبها ينفطر لفراقه لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
والابن يبكى حسرة والما على فراقها ان هذا لشئ عظيم وشئ كبير الى متى الى متى
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
ادعوا لهم اخوانى بالله عليكم بالنصر وأن يكون موتاهم جميعا نحسبهم شهداء عند ربهم
يااااااااااارب اللهم انا نسألك ونتوجه اليك بكل اسم هو لك يارحيم يارحيم يارحيم أن تنصر اخواننا وأن تتقبل موتاهم شهداء احياء يارب العالمين
اللهم أمين يارب العالمين
وجزاكم الله خيرا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



*****










لا خير في شعب لم يدافع

عن عرضه وارضه
ووطنه ...



وما من امه تركت الجهاد الا ذلت




*




وخير دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

ولا عدوان الا على الظالمين

والمتخاذلين والعاطلين






تحياتي


اخوكم

العبد الفقير لله





ليست هناك تعليقات: