الأربعاء، 20 يوليو 2011

حزب التخبيص والتخدير التحريري ضال ومضلل








قال تعالى...


الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف



*












اسال الله الكريم رب العرش العظيم أن يعافيني و اياكم
من شرور
الضالين والمضلين
اللهم امين

*

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا°


يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ


وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا





الحمدُ لله، وأشهدُ أن محمداً عبدُه ورسولُه،
صلَّى الله عليه وعلى آلِهِ، وأصحابه،
والتابعينَ لهم بإِحسانٍ وسلَّم تسليماً،






قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا(103)



الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف



: فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَالدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ
وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ
أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً)
(النساء:74)

**
*


المشكه انه حزب التحرير
ينعت الاخرين بالكفر والضلال
منذ ستون عاما
هذا انكليزي
وهذا امريكي
وذاك روسي
وهذا خائن
والاخر سمسار
وهذا علماني
ما تركتم احد في العالم
لا شيخ ولا امير ولا غفير
ولا عالم ولا فقيه
غير ما شتمتوه
وضللتوه
وكفرتم جميع خلق الله
وعند الرد على حزبكم
تصفون من يرد انه زنديق وعميل وفاجر
يا اخي كفاكم ستون عام
نفس الكلام والت والعجن
والنسخ واللصق
غيروا نهجكم واسلوبكم
الذي عفى عليه الزمن
واستمعوا لاميركم
النبهاني
الذي هرب من فلسطين ومات في لبنان
استمعوا لكلامه حيث قال ..
اذا لم تثمر الدعوه خلال ثلاثه عشر عاما
تكون فاشله وعلى الحزب تغير طريقه دعوته واسلوبه
هذا كلام اميركم النبهاني
لماذا لا تنفذونه !!!

بعدين اسهل طريقه طق الحنك والحكي
بدنا ناس تنزل الميدان
تعمل تتصدى
تتحدى
شبع شعبنا مؤتمرات وخطب وعنتريات
ضاعت كل فلسطين
وانتم تصرخون وترفعون اعلامكم
الزمن تغير ..
هذا زمن العمل وليس طق الحنك
والجدال والمراوغه
شمروا عن سواعدكم
لكي تثبتوا جديه دعوتكم
ابداوا بانفسكم
لا ان تنتظروا النصره ولو من كافر
يهديكم الخلافه
هو انتم بس ال ... مسلمون
وبقيه الخلق كفار ومنافقون
من سمح لكم بتكفير غيركم
من انتم حتى تشتمون وتضللون
غيركم
انتم مجموعه من اناس تتدعى انها تريد الخلافه
وكل الناس تريد خلافه
لكن خلافه بدون بروتوكلات حزب التحرير
وفتاويه التى فرقت الامه
وكانت سبب في كثير من الجدل
بين المسلمين
اشغلتم المسلمين بامور لا تسمن ولا تغني ..
وحللتم وحرمتم خارج نطاق كتاب الله وسنه نبيه الامين
هل يعقل ان المسلم ينكر عذاب القبر وفيه حديث صحيح
هل يعقل ان يفتي حزب التحرير
وينكر الاسراء والمعراج
وينكر المهدي
وغيرها كثير ..
انتم سبب الفتنه بين المسلمين
بفتاويكم المنحرفه عن السنه النبويه
كل العلماء من الغزالي الى اصغر عالم
رد على حزب التحرير
ان يعود عن ضلاله وفتاويه
الخلاصه ....
عليكم الدعوه بكلام هين لين
لكي تكسبوا قلوب الناس
لا بالشتم والتكفير والتضليل
اخيرا
رب يهديكم
وينير بصيرتكم

ويارب يظهر اميركم
الرشقه
المختفي بلندن
ولا احد يعرف صورته ولا شكله
ولا حتى صوته
وليس له تسجيل واحد
لا درس ديني
ولا خطبه جمعه
يظهر ويهديكم ويقول لكم ان الخط الذي تسيرون عليه
طفش العباد
وعليكم التعامل مع الناس بالحسنى
وليس بالكلام الذي نهى عنه الاسلام

إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره
و نعوذ بالله من شرور أنفسنا
و سيئات أعمالنا.
من يهده الله فلا مضل له.
ومن يضلل فلا هادي له.
و اشهد أن لا اله ألا الله وحده لا شريك له
و اشهد أن محمدا عبده و رسوله.

عن أمـيـر المؤمنـين أبي حـفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال :
سمعت
رسول الله صلى الله عـليه وسلم يـقـول :
( إنـما الأعـمـال بالنيات وإنـمـا لكـل امـرئ ما نـوى .
فمن كـانت هجرته إلى الله ورسولـه فهجرتـه إلى الله ورسـوله
ومن كانت هجرته لـدنيا يصـيبها
أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ).

*


وخير دعوانا ان الحمد لله
ولا عدوان الا على الظالمين
والمضللين


*



أسأل الله تعالى
ان لا تجلعنا من اصحاب الكلام والت والعجن
والنسخ واللصق
ممن يجاهدون بالنشرات والعنتريات
ورفع الاعلام وطول اللسان
وتعطيل الجهاد
لانه لا يوجد خليفه
يأمر بالجهاد
حسبي الله ونعم الوكيل
على كل من يضلل العباد
بفتاوي تزرع الذل والمهانه


وآخر دعوانا
أن الحمد لله رب العالمين .



***
**
*



نقدم هذا الفيديو






****
***
**
*
(( قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ))آل عمران61

***


لا حوووووووووووووووووووووووووووول الله




زنـــقه زنــــقه















تحياتي






ليست هناك تعليقات: