الأربعاء، 20 يوليو 2011

عفوا سيدي الرئيس ..المجــاهد الشهيد المهيب الركن صدام حسين المجيد يرحمه الله !! ( 2 )

صدام لا يقارن بغيره من روساء وزعماء لا العرب ولا الغربينهو مناضل وزعيم ورئيس لم يسرق الاموال




ولم يستغل اقربائه السلطه




لم نرى أي واحد من عشريته تقلد منصبا في زمن حكمه




وكانت قبيلته تعتب عليه في ذلك




وكان يعامل الجميع بحكم القانون والمرجعيه الدستوريه




حتى من كان يعدم لسبب ما كان يعقد له محاكمه ويصدر الحكم ضده





هذا ما يخفيه الغرب الصليبي وبعض الناعقين امثال حزب التحرير




بعهد صدام حسين كان المستوى التعليمي بابها صوره وقمه في العطاء وكان يشهد له الاعداء قبل الاصدقاء




بمستواه العالي والراقي




جامعات بغداد كانت معروفه وتستقطب اعداد




من اهل فلسطين والعرب مجاناا




وعلى حساب العراق وشعب العراق




بالنسبه للناحيه الدينيه




ليعلم الجهله ممن كتبوا هذا المقال




عن صدام حسين المجيد يرحمه الله




بزمنه أي شخص يريد بناء مسجد
تتكفل الدوله بنصف تكاليف اعمار هذا المسجد




ومن عظمه وايمان صدام حسين المجيد يرحمه الله




عفى عن اشخاص حاولوا اغتياله عده مرات
وكان يقول أي شىء يخص العراق لن اتسامح به




اما ما يتبع لي ويخصنى..
لي الحق في العفو والتسامح
لانه حق شخصي لصدام حسين




كان شديدا على اعداء العراق




روؤفا رحيما باهل العراق




يكفي الرجل انه صد الايرانين ثماني سنوات
ضد اجتياح دول الخليج



ومنعه من تحقيقه هدفه
باعاده المجد الفارسي
وتجرع السم كما قال الخميني الهالك
وهو يوقع صك هزيمته امام العراق العظيم




وانتصر العراق وانتصر معه شرفاء الامه
على المجوس الفرس الايرانين




الذي عرض عليه حزب التحرير








الموافقه على ان يتولى الخلافه
كما جاء باصدارات حزب التحرير ونشراته ولا يستطيع انكهارها




صدام حسين عندما يتكلم عنه الاقزام

عليهم ان ينظفوا افواهمم





وعليهم ان يتتطهروا من رجسهم وضلالهم ستون عام




من ينقل هكذا مقالات انه انسان حاقد
لا يريد الحقيقه ويتعامى عنها
كما تعامى عن الفرس المجوس لعنهم الله




بعرضه عليهم الخلافه وهو يعلم انهم يشتمون اال ..
البيت ويشتمون الخلفاء الراشيدين
بصلاتهم كما عرضنا فيديوا مصور بذلك




ليخسىء كل انسان يتتطاول على
الرئيس الشهيد صدام حسين المجيد




وعليه لعنه الله من البركان كل ما اشرقت الشمس وغربت



صدام حسين المجيد رمز الكرامه والنخوه العربيه والاسلاميه




صدام حسين تاج على رؤس كل العرب والمسلمين




صدام حسين يكفيه فخرا انه ضرب اسرائيل
وارعبها ونامت كل اسرائيل ومعهم الخونه
ممن ينقلون الافتراات تحت الارض




هربوا مذعورين كالفئران لجحورهم العفنه




صدام حسين سيذكره التاريخ
بصفحه ناصعه بيضاء كلها عزه وكرامه




صدام حسين لم يترك العراق ولم يهرب ...




زرع نفسه بارض العراق




وعرض عليه ان يقيم بقصر بالطائف مع




عائلته فرفض




وفضل الاستشهاد بارض العراق




لم يترك ملايين ولا مليارات خلفه




زوجته وابنتاه تتقاضى راتب من الدول المضيفه




وولداه مع حفيده الصغير استشهدوا والسلاح




بيدهم مقاومين للاحتال




ليست هناك تعليقات: